تحيرنى معك كثيرا
أتوق الى الارساء على شاطئ الامان
تاره تعاملنى كزميلة
واخرى تعاملنى كحبيبه
تاره ارى نظرات اللامبالاه تعتلى وجهك
واخرى تغمر وجهك نظرات الاشتياق
تاره يطالعنى وجهك صامت بلا تعابير
واخرى تطالعنى بوجه اللهفة والاشتياق
أتدرى
ما أكثر ما يحيرنى
غيرتك
نعم غيرتك
كلما رأيتنى اتحدث مع هذا
أو امزح مع ذلك
أو حتى أعمل مع فلان
اجد نيران الغيره تجتاحك
ونظراتك الناريه ترعبنى
وردود افعالك المغلفه بالغيرة تطيح بى
لا اجد تفسير لكل ذلك
ومازلت اغرق فى بحر الاسئلة التى لا اجابه لها
ومازلت انتظر اى اشاره
حتى نضع نقطة ونبدأ صفحة جديدة
صفحة من المصارحة السعادة
صفحة من الوضوح
صفحة خالية من اى غموض ومن اى اسئلة بلا اجابات
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
To Aya
:):)
No comments:
Post a Comment