هل يمكن أن استسلم الى نظراته؟
هل يمكن أن يدفعنى دفعا الى حبه؟
هل يمكن أن يحطم أسوارى بالرغم من انه ليس فارسى؟
هل يمكن أن يكون هو من أبحث عنه؟
هل يمكن أن يعيد الابتسامه الى حياتى؟
هل هو من يملك مفاتيح أبواب قلبى المغلقة؟
هل هو حبيبى ؟؟؟
هكذا هى الحياة .... تمر بنا الايام نبحث عن شئ نحتاجه ويبقى السؤال المعلق هل سنجده فى يوم من الايام أم سنظل أسيرى دائرة البحث